vendredi 17 novembre 2006

mon personnel site web

http://lordanass138.webobo.com

مواقع تربوية مغربية


مواقع تربوية مغربية
Orientation pédagogique التوجيه التربوي
http://www.cpdi-agadir.info
http://www.ccoess.africa-web.org/
http://or-chouaib.afrikart.net/
http://ccorabat.ifrance.com
http://ksar2005.site.voila.fr

Centres d’écoute et de médiation scolairehttp://www.cemp.44w.com
التوجيهات التربوية العامة و مقرر الجدوع المشترك بالمغرب
http://site.voila.fr/trc2005

divers مختلفات
http://www.meskellil.sup.fr/
http://maroc.web.ift.fr
histoire géographieالاجتماعيات
http://boudina.site.voila.fr
http://sc.college.free.fr/

traductionالترجمة
http://www.traduction.kokoom.com

التربية الإسلامية
http://www.ostad.medharweb.net

موقع دروس البكالوريا الأدبية
http://medbenasaid.somee.com

موقع اللغة العربية بالإعدادي
http://www.cours-arabe.africa-web.org/

classes préparatoires- agrégation
http://www.cpge-maroc.africa-web.org
http://elmerabet.site.voila.fr
http://bcpstagadir.6te.net/
http://mathprepa.africa-web.org/
http://www.koutoubiaprepas.com/
http://www.cpge-cpa.ac.ma/
http://membres.lycos.fr/ouichoulamya/acces/
http://abdellah.bechata.free.fr/
http://cpge.marrakechweb.com/

Mathématiquesالرياضياتhttp://arabmaths.ift.fr/http://sefroumaths.site.voila.frhttp://www.agamaths.wb.st/http://mathchalabi.ifrance.com/http://salim.kacem.free.fr/http://perso.menara.ma/~hassanzgharihttp://membres.lycos.fr/lhmabb/http://www.madariss.fr/
http://riadiate.site.voila.fr/index.html
http://math.ift.fr/
http://www.universfatih.com
http://www.mathsmaroc.jeun.fr
http://hassan.moussid.googlepages.com/mathlycee http://micromaths.ifrance.com/
http://www.elamdaouimaths.ift.fr/
Physique chimieالفيزياء و الكيمياءhttp://oustadkarim.ifrance.com/http://allalmahdade.ifrance.com/
http://www.madariss.fr/
http://www.pc1.free.fr (إعدادي)

sciences naturellesعلوم طبيعيةhttp://membres.lycos.fr/sciencesnat
http://oloum.ifrance.com
http://www.madariss.fr/
http://fatsvt.ifrance.com/
philosophieالفلسفةhttp://www.bhamdaoui.com/index.htmhttp://membres.lycos.fr/minbar/
http://www.madariss.fr/
و أتمنى أن ينال إعجابكم و شكرا

lhistoire de google

قصة جوجل - الشركه المرعبه لميكروسوفت
عند الحديث عن الإنترنت وعالمها الواسع، لا يمكن أن تكون النكهة مكتملة بدون الحديث عن عالم غوغل Google. لهذا العالم طريقته الخاصة في التعاطي مع المستخدم وطريقته الخاصة في طرح خدماته واستقطاب المتصفحين على الشبكة العالمية. ويعتبر في الأوساط التقنية، مفتاح الإنترنت الجديدة (Web 2.0) والتي ستحدثكم عنها دروب في الأيام المقبلة.بدأت Google أعمالها قبل ما يقارب سبع سنوات على أساس أنه موقع بحث Search Engine. إلا أن عالم غوغل اليوم يمتد ليتدخل في تنظيم وتسهيل حياتنا وله بذلك أن يتدخل في أخص خصوصيتنا. تشير الإحصاءات إلى أن أكثر من نصف مستخدمي الإنترنت يستخدمون Google كمحرك بحث أساسي والمكان الأول للبحث عن المعلومة. ولكي أشير بدقة إلى حجم التطور الذي يجري في مثل هذه الشركة ومدى استقطاب مستخدميها، ألفت النظر إلى أن الأرقام التي ظهرت في نهاية النصف الأول من العام 2005 أشارت إلى زيادة أرباح الشركة بما يقارب 400% من أرباحها في نفس الفترة من العام الماضي!. لعل أهم ما ميز محرك بحث غوغل هو بساطته، ومدى قرابة نتائج البحث من الكلمات التي نبحث عنها. ولذلك استطاع محرك البحث أن يحوز على رضا الكثير من مستخدميه. وبهذا الكم الهائل من الإقبال على استخدام محرك البحث، قامت الشركة بإطلاق عدد من الأدوات التي تساعد على عملية البحث مثل Google Toolbar, Google maps, Google print. فبل أكثر من عام ظهر تقرير يتحدث عن Google Toolbar وهو أحد الوسائل أو البرامج التي يستطيع المستخدم تركيبها على جهازه، وتسهل عليه عملية البحث. التقرير الذي ظهر يقول أن Google تستطيع من خلال هذا البرنامج الصغير أن تعرف عن المستخدم معلومات خاصة كاهتماماته، ومعلومات عن حياته الشخصية بتفاصيلها وتستطيع أن تعرف متى آخر مرة شككت أنك (أو زوجك) حامل أو على وشك أن ترزق طفلا! وتستطيع أن تعرف ما هي المشاكل التي تدور في عائلتك وعملك…. منذ ظهرت أدوات غوغل المتعددة وخدماتها المبتكرة، وهي محل إثارة للكثير من الجدل. فقبل فترة قامت دعاوى كثيرة تطالب غوغل بوقف خدمة بريدها المجاني بحجة اختراق خصوصية المستخدمين. منها دعوى قدمتها أكثر من إحدى وثلاثون منظمة منها منتدى الخصوصية العالمي (The World Privacy Forum) في رسالة مفتوحة إلى غوغل تدعوها لوقف هذه الخدمة أو لتأكيد قوانين الخصوصية كما هو متفق عليه في الأنظمة مثل نظام الخصوصية لدول الإتحاد الأوربي. والبريد الإليكتروني هو فقط أحد الأدوات المثيرة للجدل من إنتاج غوغل. أتذكر أيضا ما أثير من جدل من دور النشر على الأخص، عندما بدأت غوغل مشروع Google Print واعتبر المشروع انتهاكا لحقوق الطبع والتوزيع. إلا أن غوغل تعاملت مع كل هذه القضايا بسياسة مختلفة عما تفعله شركات تقنية أخرى، واستطاعت أن تقلب الوضع ورؤية دور النشر من خاسر للحقوق، إلى مستفيد من هذه الخدمة أو هذا المشروع كما سنرى لاحقا.الآن غوغل توفر خدمة اتصال عالية السرعة باستخدام خطوط الكهرباء الممدودة، بالإضافة إلى استثماراتها في مختلف مجالات الاتصال الجماعي، ويقال أن غوغل تدرس الآن استثمارات في مجال الأقمار الصناعية، وهذه التقنية ستساعد الشركة في دعم منتجها 3D Google Earth.وقد قال متحدث باسم غوغل إلى رويترز قبل أسابيع أن الشركة تقوم الآن بعمل تجارب لتقديم خدمة انترنت لا سلكية حاليا على مجال ضيق قرب مقرها الرئيس إلا أن الهدف من الخدمة سيكون على نطاق أوسع. تقديم خدمة انترنت لاسلكية تمكن الشركة ن استقطاب أعداد متزايدة من المتصفحين، وعمل دعايات محلية ترتكز على مكان مستخدم الشبكة اللاسلكية.خلال الأشهر الماضية قامت Google بتوظيف واستقطاب عدد من كبار موظفي الشركات العظمى وبعض العقول المؤسسة للتقنية الإنترنت، وهذه خطوات تظهر مدى رغبة غوغل في دفع عصر المعلومات خطوات إلى الأمام وتفعيل إمكانيات الشبكة العالمية. يقول المؤلف ستيفن أرنولد، الذي كتب كتابا عن غوغل وكيف ستحول أنظمة عمل البرامج، يقول “بهذا قد تقوم غوغل باحتلال العرش الذي تجلس عليه شركة مايكروسوفت”. هذه بعض الخدمات التي تقدمها هذه الشركة:Google Printتهدف غوغل من خلال هذا المشروع إلى إتاحة محتويات الكتب المطبوعة للبحث من خلال الإنترنت. ببساطة، تستطيع أن تبحث عما تريد من مواضيع وتستعرضها من أي كتاب موجود في المكتبات المشاركة. والمشروع ينقسم إلى قسمين، الأول هو مشروع Google Print وهو خاص بالمكتبات وأهم المشاركين في هذا المشروع هم جامعة هارفارد، جامعة ميتشجن، مكتبة نيويورك العامة، جامعة أكسفورد، وجامعة ستانفورد. أما القسم الثاني فهو قسم الناشرين الذين يودون إدراج كتبهم ضمن نطاق البحث، على أن توفر لهم غوغل روابط يستطيع المستخدمون من خلالها شراء الكتب، فهم بالتالي مستفيدون من عرض مطبوعاتهم على شرائح أكبر وأوسع. Google Desktopهذه واحدة من الأدوات التي تستطيع تحميلها من غوغل مجانا. وحال تنصيب هذا البرنامج، سيمكنك من بحث رسائل بريدك الإليكتروني، وملفات النصوص، والجداول، وكل ما هو محفوظ في جهازك من ملفات الإنترنت والصور والموسيقى (أو الملفات الصوتية) وغيرها. غوغل طورت هذا البرنامج مؤخرًا ليظهر على شكل قائمة جانبية تتيح لك عرض آخر رسائل البريد الإليكتروني الواردة إليك، وآخر الأخبار والمستجدات عن طريق ربط جهازك بمواقع الأخبار باستخدام تقنية الإمدادات. وتستطيع عند تركيب هذا البرنامج أن ترى ما يستجد في موقع دروب مثلا، من مقالات أو ما يستجد من تعليقات بطريقة سهلة وممتعة ليس هنا محل تفصيلها. كما تمكنك هذه القائمة الجانبية من عرض صور عشوائية من جهازك تضيف على سطح مكتبك البهجة. المشكلة في مثل هذا البرنامج، أنه يمكن أن يخترق “غوغل” خصوصيتنا، وإذا كانت عندنا معلومات ستغير وجه الكون، فسيفضح أمرها ولن نتمكن من حتى تغيير أنفسنا!!Google Earthهذا برنامج وليد تستطيع من خلاله استعراض كوكب الأرض ليس على مستوى القارات، أو الدول، أو المدن فحسب، بل على مستوى الفنادق والمطاعم. إذ أن هذا البرنامج يستعرض لك شوارع المدن ويخبرك عن المطاعم، والأماكن المهمة في كل مدينة. والصور التي تعرض لك هي صور حقيقية التقطت بواسطة الأقمار الصناعية. استطعت من خلال هذا البرنامج أن أرى برج إيفل في فرنسا وانتقلتُ بعدها إلى ساعة بيج بن في بريطانيا ثم إلى شوارع دبي. تذكر أنك تتكلم عن غوغل، ببحث صغير تستطيع أن تعرف أقرب مطعم للأكلات الصينية بجانبك!.Gmailهو البريد المجاني الذي تمنحه غوغل بسعة 2.6 جيجابابت إلى الآن. وأقول إلى الآن لأن السعة التخزينية هي في ازدياد في كل ثانية! هذا ما اختطف الأضواء من كل مزودي البريد على الإنترنت مثل Yahoo mail و Hotmail. فقد أعلنت غوغل أنها ستزيد السعة التخزينية لكل بريد بمقدار 4 ~ 5 بايت كل ثانية وهدفهم الوصول إلى سعة تخزينية تبلغ (اللانهاية)! وهذا ما يبرزه العداد على صفحة البريد الرئيسة. ما يميز بريد الـ Gmail هو إمكانية البحث في بريدك الهائلة وعدم حاجتك لحذف أي بريد. كما يمكن أيضا أن تقوم باستخدام برنامج مثل لعرض بريدك على جهازك بدلا من استخدام الموقع وهي خدمة تقدمها شركات أخرى مثل Yahoo لكن مقابل مبلغ يدفعه المستخدم وكل ما تجنيه غوغل أن نحركها يقوم بقراءة بريدك آليا ويعرض لك ما يناسبك من دعايات على جانب البريد. وهذا ما أثار حفيظة البعض حين أبدو قلقهم من مقدرة غوغل إلى اختراق خصوصياتهم. Google Talkهو برنامج للمراسلة بين الأصدقاء أو المهاتفة عبر الإنترنت. Google Adيستطيع أي موقع أن يعرض دعايات من الشركات المتفقة مع غوغل، بحيث تكون الدعايات الظاهرة مرتبطة بمحتوى الصفحة المعروضة. نستطيع مثلا أن نزين موقع دروب بدعايات تقرأ ما يكتب في كل مقال، وتعطيك دعاية لشركات لها علاقة بمحتوى المقال. وسيكون لها مردود مالي على كل ضغطة أو زيارة يقوم بها نتصفحو الموقع لأي من لك الدعايات. إلا أن ذلك غير مجدي على المستوى العربي، إذ أن التجارة الإليكترونية ما زالت وليدة مريضة عريبا، فكيف بالدعايات الإليكترونية العربية!Froogleهي خدمة بحث متخصصة في بحث المنتجات المتوفرة على الإنترنت ويستطيع المستخدم شراءها. قوة خاصية ابحث هذه تكمن في الخيارات التي تعرضها للمستخدم حيث تمكنه من تحديد السعر (أو مجال السعر) والتركيز يظهر في النتائج على المواقع التي توفر هذه المنتجات على حسب السعر الذي يرغب به المستخدم. كما يمكن للمستخدم استعراض المنتجات المماثلة أو المرتبطة بالمنتج الذي يبحث عنه. Google Newsتمكنت غوغل من عرض الأخبار من أكثر من 10,000 مصدر وعرضها في طريقة مرتبة على حسب الإرتباط والموضوع في خلال دقائق من نشرها في مصادرها. ترقب آخر أخبار العلوم والتكنولوجيا من غوغل بدل أن تبحث عنها في عشرات أة مئات المواقع.Bloggerيمكنك هذا الموقع/البرنامج من إنشاء موقعك الخاص أو ما يعرف بـ Blog في خلال دقائق. تسري سمة البساطة والسهولة إلى هذا الموقع أيضا، حيث يمكنك بسرعة من إضافة مقالاتك وأخبارك بسهولة.Picasaإن كنت من محترفي التصوير أو من الهواة ولديك الصور بالمئات أو العشرات،، فهذا برنامج يناسبك، إذ يعطيك طريقة سهلة في استعراض الصور وإضافة تعليقات عليها تسهل عليك عملية البحث عن أي صورة. كما يمكنك من عرض الصور على خطزمني من تاريخ التقاطها لتظهر صورك متناسبة مع تطور الزمن.في النهاية أو أن أقول أن هناك ما يعرف بـ Web 2.0 وهي الإنترنت القادمة والتي بدأت تغير طريقة حياتنا، والكيفية التي نتعامل بها مع المعلومات، وغوغل لاعب رئيس في هذا السباق القادم. “إن كان مستعرض نتسكيب Netscape هو المفجر لثورة الإنترنت من خلال المقدرة في عرض المعلومات بشكل صفحات ويب قبل أكثر من عشرة أعوام، فإن Google سيفجر ثورة Web 2.0 ويضع قوانينها”. في الوقت الحاضر هناك ثورة معلوماتية على كافة الصعد. ليس عندنا نقص في البيانات أو المعلومات إلا أن الثغرة هي في كيفية الوصول إلى ما نريد أن نعرف. الإستراتيجية المطروحة من غوغل هي “ابحث، لا ترتب”. ليس لدينا الإمكانيات أو الوقت لنرتب كل ما نتلقى أو كل ما يصدر من معلومات. غوغل، استطاعت أن توفر لنا الأدوات التي من خلالها نستطيع الرجوع إلى المصادر وعرض ما نريد من معلومات متى شئنا، حتى وإن كانت المعلومة في بريد إليكتروني أرسله لي صديق قبل أعوام، أو صورة التقطتها قبل أشهر.غوغل لا تعرض لنا مجرد أدوات أو برامج نقوم بالاستفادة المجانية منها، أو تعرض لنا معلومات، بل هي الشبكة التي من خلالها أستطيع أنا أو أي مستخدم أن يحقق أكبر استفادة مما هو معروض على الطرف الآخر. ما عادت غوغل تمثل محرك بحث، أو مجموعة برامج، ولا حتى شركة عظمى، بل أصبحت لغة علينا أن نجيد التحدث بها في العصر التالي، لنتمكن من التواصل مع بقية أطرف العالم أحيانا، ومع ما نحمل في أجهزتنا أحيانا أخرى.